جهاد ياسين: “هارب” و”غاز الكيميتريل” إخترقا الخلايا الجذعية الدماغية وأصابا الهدف عن طريق الفيروس واللقاح

وشم الكتروني رقمي مشفر يُبْصم على الجلد ويدمج الشريحة بالدماغ

في الصورة الوشم على اليد والخلايا الجزعية الدماغية وياسين
0

تم تطوير وشم الكتروني عبارة عن بصمة تطبع على جلد الانسان لجمع البيانات الطبية والرياضية ومراقبتها بديلاً عن الهاتف.. وبالطبع الهدف الرئيس إستحواذ العقول مع شمول الحواس بالكامل للسيطرة التامة على البشر وقيادتهم في مشروعات بالجملة لمسارات مهندسة ومتكاملة موحدة، تحدثت عن بعض تفصيلاتها، سابقاً، وأصبحت معروفة، بطبيعة الحال وشم يتم وضعه على الجلد بشكل إرادي وذاتي عبارة عن طريقة بسيطة من خلال بطاقة تشريج او غير ذلك، وهذا الامر مقصود بعد ما صادفتهم عراقيل وسببه ان زرع الشريحة الدماغية لاقى رفضاً وخوفاً من ان تؤثر الشريحة على العقل الباطني وأكثر، والاخطر منه من لا يريد الدمج والدخول في هذه التكنولوجيا. هذه التقنيات تمتزج، تلقائياً، ومن دون إرادة الشخص الرافض.. وإن والمشكلة الثانية تقنية الصوت حسناً تتم بمعالجات وبرمجات دقيقة مدمجة تساعد على دمجه وتحليل وجمع معلومات لجسم الانسان، مزودة من اطباء مختصين بالخلايا والجينات وخرائط الدماغ وجهاز الاعصاب والجسم عموماً ومما نتجت عنه تبعات ومضاعفات وامراض سرطانية وتجلطات وسكتات دماغية وقلبية ما زالت تتكرر ومستمرة لغاية يومنا هذا.

مشروع هارب منشأة تقع في اميركا جنوب غرب ولاية آلاسكا تبث موجات كهرمغناطيسية منخفضة تستطيع الوصول الى اعماق الارض حقل الهوائيات هذا ينتج من الترددات الهوائية مجتمعة ما يقارب 3.6 مليون واط وله وظائف عديدة وكثيرة مدمرة للبشرية والكون

إذاً وفي هذا الاطار ستكون هذه الاوشام مؤقتة وقابلة للتطوير، تلقائياً، وفائقة السرعة وتحتوي على حبر خاص كهربائي حيث ستجمع بين الرقائق الخاصة والتطورات الجديدة المتنوعة والتي ستوصل الكهرباء لتغذية اجهزة الاستشعار واجهزة التتبع المختلفة، وسيتمكن الاشخاص من اداء جميع وظائف الهاتف الخلوي، من مكالمات ورسائل وتطبيقات غوغل عبر الذكاء الاصطناعي الذي يحاكي الخيال وتطوره بالثانية، وبقيادة البنتاغون والعقيدة الشيطانية وعائلتها التكنولوجية ايلون ماسك وبيل غيتس ومارك زوكيربيرغ وحكومتهم الجديدة الرقمية المضمرة، المثير والغريب بالموضوع انها تنجح وتتفوق من دون رادع او قانون او اي شيء يوقف هذه التطويرات، ومن حيث الشكل هي بريئة وهذه التكنولوجيا مفيدة لخدمة الانسان اذا وظفت للحماية من عواقبها، وبالعكس لا ان تستغل كما يحصل الآن.

ملاحظة مهمة يعود تاريخ بحث هذا المشروع الى زمن  الرئيس رونالد ريغان حيث تجدر الاشارة الى ان وظائف HAARP هارب وغاز الكيميتريل المتطور عديدة ومدمرة ويتم رشه من الجو عبر طائرات او اقمار صناعية او بسبل مختلفة.

اختراق ادمغة البشر بموجات وترددات هارب وغاز الكيميتريل عن طريق الفيروس واللقاح بدمج بصمة على جلد جسم الانسان

وبالنسبة للقاحات والفيروسات كلها عوامل وقواسم  مشتركة لعبت ادوراً مباشرة وتأسيسية لهذه المشروعات العلمية ودخلت الى جسم الانسان مع مكوناتها من الترددات والموجات والجزيئات من الذرات الكهرو – مغناطيسية والمايكرووايف يبث ترددات وموجات درجته عالية من الخطورة، والكهربائيات عموماً وأجهزة الاتصالات بمنظومتها المعلوماتية التقنية وكل انواع البث اللاسلكي والكهربائي القديم والجديد، وكانت لهم اليد الطولى ولعبوا وما زالوا ادواراً مترابطة موحدة الهدف غرست في خلايا الانسان المتعددة.

وفي النهاية اجزم من خلال هذا التشخيص والمشهد اني قد لمست وتوصلت بالمتابعة الى قناعات غير قابلة للشك، وثبت لديّ بالدليل القاطع والدامغ أن هناك مخططاً مرسوماً ومهندساً سبقه التنفيذ وهو في اواخر التطبيق واللمسات والنهائية او قد يكون انتهى وينتظرون لحظة اطلاقه.

رش غاز الكيميتريل عبر الطائرات

من المؤكد ان هناك دولاً وأمماً كانت تعلم بتلك المشروعات وهيئة الامم المتحدة هي راعية ومواكبة وتروج وتدعم اعلامياً تكنولوجيا هذا النوع، ومن خلال عقد المؤتمرات والبحوث والدراسات واخذ القرارات لهذا الغرض في بريطانيا وغيرها من الدول، ومنظمة الصحة العالمية تعد رأس حربة مركزي وتنفيذي لهذا المشروع المتنوع الخصائص والفاني للبشر والوجود الكوني.

تأثيرات ومخاطر G5 المتشعبة الاضرار والمضاعفات

وفي هذه المعطيات اشارة تنذر المعنيين قبل ان يتم تفعيله بوقت مفاجئ وصادم للجميع، لذا أترك طرف الخيط والمجال للباحثين والخبراء والعلماء ان يتشجعوا وأن لا يخافوا لأن القضية في غاية الخطورة ومصيرية تخص جموع البشر وان يبرهنوا عن الاضرار الناجمة من مخاطر التأثيرات ومفاعيل الجيل الخامس والسادس G5… وما يطبخ في الظل والخفاء وما يكتنزون من علوم الجيو – فيزيائي والجيو – كيميائي وعلوم التكنولوجيا المعلوماتية والعلوم العلمية والعلوم الطبية المخبرية والتطبيقية والعلوم المعرفية وإثباتها للناس، قبل فقدان السيطرة، ونقول اذا استمرت هذه المشروعات على هذا المنوال وداعاً للبشرية والكون وليس للهاتف المحمول كما يروّج ويقال في حملات الدعاية والاعلان والاعلام .

جهاد ياسين
   رجل أعمال لبناني

مراجعة/ منصور شعبان

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.