جهاد ياسين: هناك تكامل أممي مع مشروع إيلون ماسك ولوبي شيطاني ينفذ مخطوطات قديمة

إطلاق اشعة غير مرئية مركز  جيوفيزيائي كيميائي فضائي وغاز الكيميتريل في آلاسكا منطقة جاكونا
0
صورة لمشروع HAARP – هارب في ألاسكا

هناك من الكلام ما ليس بحاجة الى تقديم كما النص هذه في حديث رجل الأعمال جهاد ياسين، المطّلع على دقائق الملفات العلمية التي هي من المفترض أن تكون بخدمة الإنسان.

مشروع السيطرة التامة على غلاف كوكب الأرض، يقول ياسين، اكتملت عناصره والمؤلفة من عائلة واحدة من حيث التنسيق والتفاعل وكل له خصائص ومفاعيل تجتمع في بوصلة وهدف واحد (التحكم والسيطرة والقيادة) لمسارات سياسية خاصة سرية..

إذاً مشروع الشعاع الأزرق و”عين إيشلون” ومشروع “HAARP – “هارب”” ومشروع اقمار “ستارلينك” تمثل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وأنظمة متطورة بثلاثي الابعاد تطور ذاتها تلقائياً بسلاح دمار شامل نظيف. وظائفهم إستمطار مناخي وجفاف قلب الطقس من شتاء الى صيف وبالعكس إفتعال وإحداث زلازل وأعاصير وانفجار براكين وتسونامي للمياه.. وإنشاء السدود المائية ما هي إلا قنابل موقوتة مدمرة وهي مستهدفة عند الحاجة وفياضانات كارثية باختصار اللعب بالطبيعة والمناخ بتنوعات مختفلة.

الترددات الكهرو-مغناطيسية

وتابع: تحدثت عن الخصائص لتلك المشاريع، سابقا. ما اريد الافصاح عنه وبإختصار هو مشروع “HAARP” مركز جيوفيزيائي كيميائي فضائي الموجود في ولاية آلاسكا منطقة جاكونا. هنا اريد ان ابدي ملاحظة ولاية آلاسكا لها ناخبين وحصرية للحزب الجمهوري وهنا أضع علامة استفهام.. وهو خاص في الكيميتريل المتطور، والأخطر من ذلك أنه يطلق أشعة غير مرئية، علماً ان هذا هو المطلوب من تلك المنشآت مغناطيسية وكهرومغناطيسية ومن خلال منظومة المشاريع التي تلتقي الى هدف ومكان واحد وتتفاعل مع بعضها البعض. يشارك ذلك رادارات والهوائيات وشبكات التلفزة والراديوهات والانترنت 5G والهواتف والاجهزة الكهربائية، يعني كل شيء الكتروني كهربائي وسلكي ولاسلكي قديم وجديد شبكات عنكبوتية مرتبطة بتلك المشاريع تبث موجات وترددات وتطلق اشعاعات غير مرئية مغناطيسية وكهرو-مغناطيسية بأنظمة ثلاثية الابعاد متطورة جدا. شرحت ذلك سابقاً لمن يتابعني ولتنفيذ دورها وما طلب منها.. ويسبب بشكل غير مباشر ومن دون بصمة خفية يعني حرباً وإبادة مقصودة غير معلنة ولأسباب عديدة منها الخضوع وتقليص البشرية واكثر من ذلك انها تفرز امراضاً سرطانية والزهايمر وفيروسات وميكروبات وتلوثات وامراض مفتعلة والتحكم والسيطرة وخرق الحواس للبشر من خلال استحواذ الأدمغة للإنسان وشريحة “سيليكون” ليصبح الانسان نصف آلة، وتجدر الإشارة الى المؤتمرات التي تعقد لهذا الأمر في بريطانيا برعاية الأمم المتحدة، ويتم العمل، تدريجاً، على هذا الموضوع، بجميع المستويات، وهذا ما يتكامل مع مشروع ايلون ماسك “ستارلينك” والذي يريد فرضه على البشر بإدخاله الى جسم الانسان بطرق شتّى ومنها الفيروسات او تلفون “تسلا” المتطور لهذا الغرض وهو جاهز للخدمة وسيكون بالاسواق في وقت قريب او بأشكال وسبل مختلفة عن الاخرى. أريد أن الفت ان التلقيحات المستمرة وخاصة للأطفال أجدها غير بريئة وهذا رأيي ومقتنع به.

أعمدة الإرسال منتشرة بكثافة

وتحدث ياسين عن ان هناك: لوبي عقيدته شيطانية يريد تنفيذ وتطبيق مخطوطات ومخططات قديمة والغريب انه يكمل مسيرته وينجح بذلك من دون اعتراضات اممية او دولية او حتى من قادة ورؤساء، علماً ان مشروع “HAARP” تم الحصول عليه إبان تفكك الاتحاد السوفياتي استحوذ ملفات ووثائق سرية مما يعني ان روسيا تمتلك هذا البرنامج والمشروع.

أيضاً يفسر ذلك المؤتمرات الدولية والأممية لقادة العالم من أجل المناخ وقولهم إن هناك إنبعاثات حرارية ومخاطر  وحصل آخرها مؤتمر ليس ببعيد  الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يأتِ لحضور المؤتمر، مما يعني أن هناك حرباً واشتباكات خفية بين جميع الدول والكل يمتلك هذه التقنية المدمرة وهم شركاء ومسؤولون عن ذلك، فالحرب العلنية في اوكرانيا الآن هي تدور بهذا المحور  وتكشفت  خيوطها وتسمى بالحرب السيبرانية المدمرة للجميع.

غلاف كهرو-مغناطيسي يحيط بالكرة الأرضية

واستطرد ياسين: بناءً عليه، هذا الامر يستدعي مفاوضات وحوارات شاملة تخص هذه القضية بالذات ومجمل قضايا عالقة وشائكة عالمياً وهي بحاجة ضرورية لعلاجات طارئة وفورية سريعة؛ وعلى قادة العالم إستدراك ما وصلت إليه النزاعات والبدء بالحلول قبل فوات الأوان وفقدان السيطرة وحتما سيكون الجميع خاسر والإبادة الجماعية والدمار هو الرابح الأكبر، المفاوضات عليها ان تكون تحت سقف السلام والامن القومي العالمي الشامل والمتوازن حتى تضع الحرب اوزارها.

هذا العلم المتطوّر جداً يستحق التوقف عنده كثيراً لمعرفة ما بلغه ابن آدم والغوص فيه.. والشرق يغرق في العادات والتقاليد وكل عالم يناجي “ربّي زدني علما”.. والله سبحانه يقول: “وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً”.

منصور شعبان

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.