الذكرى عزيزة والجرح لم يندمل بعد مضي 18 سنة على الجريمة العالمية بحق وطن الأرز لبنان عندما تجرأ الحاقدون على قتل الرئيس رفيق الحريري تفجيراً لموكبه.
قتلوا رفيق الحريري، الرجل الذي أعاد لبنان إلى الخريطة السياسية الدولية وحققوا ما يريدونه بقتله، أولاً، واستكمال مشروعهم التخريبي.
14 شباط/ فبراير 2005 عيد عشاق الجريمة. أرادوا أن ينهوا وطناً فتآمروا عليه حتى كبّلوه بالأزمات.
رحم الله رفيق الحريري.. وها هم محبّوه يلتفون حول نجله الشيخ سعد.