عقدت كتلة “اللقاء الديمقراطي” اجتماعها في كليمنصو، برئاسة النائب تيمور جنبلاط، وحضور النواب: مروان حمادة، أكرم شهيب، هادي أبو الحسن، وائل أبو فاعور، بلال عبدالله، راجي السعد وفيصل الصايغ، ومستشار النائب جنبلاط حسام حرب.
وعلى الاثر، صرح عبدالله: “على جدول أعمالنا اليوم جلسة المجلس النيابي غدا، وتمت مناقشة هذا الاستحقاق الدستوري، وتم التأكيد على أهمية أن يكون في موعده وفي إطاره القانوني. وأخذ اللقاء الديمقراطي علما بكل المداولات الحاصلة وكل النقاشات واتخذ قراره بالتأكيد على دعم ترشيح الرئيس نبيه بري لرئاسة المجلس النيابي كونه المرشح الوحيد لهذا الموقع، وكون اللقاء الديمقراطي يحرص على أفضل العلاقات مع الرئيس بري وما يمثله لضمان استمرارية عمل المؤسسات الدستورية. وكذلك اتخذ اللقاء الديمقراطي قراره بدعم ترشيح الزميل الدكتور غسان سكاف لمنصب نائب الرئيس، ودعا كافة القوى التغييرية والسيادية إلى دعم هذا الترشيح، لكي يكون هناك تنوع في المجلس النيابي وتوازن بكافة المعايير، في إطار استمرارية هذه المؤسسة الدستورية الأم”.
