توقف “حزب الوطنيين الأحرار” عند الزيارة الوزارية إلى دمشق، مبدياً “تحفظه على شكل اللقاء من الناحية السيادية. الا اننا مع أي مبادرة تساهم في تحسين وضع الكهرباء في لبنان”.
وأضاف: “كان الحري بزائري دمشق وضع اللقاء في إطار احترام سيادة البلدين ان من ناحية الشكل او المضمون. فوجود ما يسمى الأمين العام للمجلس الأعلى السيد نصري خوري أتى من خارج السياق السياسي وهو يذكرنا بحقبة سوداء من تاريخ العلاقات اللبنانية السورية”.
وختم: “من هنا يدعو الحزب إلى إعادة بناء العلاقة بين البلدين على اسس السيادة والاحترام المتبادل”.